فقد سمعت كلاما للمسمى بشيخ المحنة _ زعمو_ فقرر فيه مقالة باطلة في
التكفير ونسبها _ تدليسا_ للعلماء من غير أن يسميهم ، وهؤلاء هم فقط الغزالي
المنحرف ، لكنه لتعلقه بالقشة ، وتلبيسه على الدهماء والرعاع يلجأ لهذا ليقال عنه
محقق وعالم ، وهو عن العلم والتحقيق بمعزل.
فبينما قررت أن أكتب عنه ردا حول هذا المقال وجدت على مدونة الأخ
الخليفي مقالا يرد تلك المقالة ، وإن لم يسمي رسلان ، ولا أدري أيقصده برده أم لا
، فأحببت نقلها كما هي لأنها تكشف جهل رسلان وتخبطه في مسائل العلم ، وما عرف عنه
إلا الشقشقة والتقليد الأعمى لأهل العلم ليروج عند الأغبياء ، والآن مع ما كتبه
الأخ الخليفي وفقه الله على هذا الرابط:
0 التعليقات:
إرسال تعليق